ارتفاع معدلات البطالة بين الخريجين:
يُعد سوق العمل الفلسطيني محدوداً مقارنة بأعداد الخريجين، مما يستدعي إيجاد حلول مبتكرة تتيح لهم دخول السوق كمبادرين.
الحاجة إلى بيئة داعمة للريادة:
يفتقر العديد من الشباب إلى الأدوات والتوجيه اللازم لتحويل دراستهم النظرية الى مهارات عملية وتحويل أفكارهم إلى مشاريع ابداعية، والحاضنة توفر هذه البيئة.
تعزيزالاقتصاد المحلي:
من خلال دعم المشاريع الريادية، تسهم الحاضنة في تحفيز النمو الاقتصادي المحلي وخلق فرص عمل
جديدة.
الاستفادة من التمويل الموجه:
توفر الحاضنة قناة فعّالة لاستخدام الموارد المالية المقدمة من الجهات المانحة لدعم الشباب والمشاريع
الريادية.
تمكين الفئات المهمشة:
الحاضنة تمثل فرصة للشباب والشابات من الفئات الأقل حظاً للحصول على تدريب ودعم يضمن لهم مكاناً في سوق العمل.