استمرارية المشروع:
1. جزء من إنتاج المصنع سوف يذهب إلى مطبخ مبرة الخير والذي يعمل بطاقة (400) وجبة يومياً على مدار العام.
2. إن الإنتاج المحلي للخضراوات المجمدة ذات المنشأ الفلسطيني والتصنيع الفلسطيني لا يغطي سوى 10-15% من احتياجات السوق المحلي.
3. إن الخضراوات المجمدة الفلسطينية حسب دراسات السوق تظهر الاستعداد الكبير للإقبال عليها لاسيما وأن المستهلك الفلسطيني أظهر قدر كبير من عدم ملائمة المنتجات المستوردة لذوقه ومتطلباته والمواصفات المطلوبة عنده.
4. زيادة الإقبال على الخضراوات المجمدة، حيث أن السيدات أظهرن حماسة عالية لشراء المنتجات المحلية التي تلبي خصائص ومزايا التخزين المنزلي.
5. أبدى العديد من رجال الأعمال وأصحاب المطاعم المحلية والوطنية الاستعداد لشراء منتجاتنا ولذلك أكدت لنا غرفة تجارة وصناعة نابلس تبنيها لتسويق المنتج، وذلك في حالة مطابقته للمواصفات الصناعية والصحية الفلسطينية والعالمية.
6. إن كون المشروع سيقام في منطقة زراعية وقريبة جداً من حقول الإنتاج، فإنه يعني توفر المواد الخام وبأسعار تنافسية، مما يجعل الإنتاج قادر على منافسة البضائع المستوردة على نحو كبير.
وأخيراً وليس آخراً، فإن المشروع سوف يسهم في تحريك القطاع الصناعي الزراعي وهو ما يلقى التشجيع من قبل المؤسسات الرسمية والأهلية والدولية التي تدعم قطاع الزراعة.
وسوف نسعى أن يشكل هذا المشروع نموذجاً لصناعة غذائية بمواصفات عالية قادرة على سد نسبة عالية من احتياجات السوق المحلي وبدعم الشركاء والانتقال إلى السوق الإقليمي والدولي.